ريحانيات
تحقيق
صحفي
الجزء الأول
من كتاب
"تاريخ
التلاعب
بالامتحانات
المهنية في
المغرب"
المصداقية
أو لا شيء
السنة
الثانية،
أكتوبر 2005
مقدمة :
لم
أكون أعتقد أن
بيانا كبيان
أكتوبر 2004 " حول
الامتحان
المهني لولوج
السلم 11 الخاص
بأساتذة
التعليم
الابتدائي:
نتائج امتحانات
بطعم كوطا
الانتخابات"
المنشور على صفحات
جريدة "الصحيفة
الأسبوعية"
عدد 20-26 أكتوبر 2004 ، سيثير كل هده
الرجة. بل لم
أكن أعتقد أن
النبش في
الموضوع هو
اقتراب من
الشجرة
المحرمة...
بيان اكتوبر
2004: تذكير
صدر
البيان
مباشرة بعد
إعلان
النتائج
الصادمة
للامتحان المهني
لولوج سلم 11
الخاص بأساتدة
التعليم
الابتدائي في
شتنبر 2004 بعد مرور
" سنة عن
إجرائه"
وقد صنف
المقال "
الناجحين" الى
ثلاث كتل:
1. كتلة
الادارين من
مديري المدارس
والمجموعات
المدرسية .
2. كثلة
الاساتدة
المستوفين
لشروط الترقي
بالاقدمية (10 سنوات
في السلم 10).
3. كثلة"
المناضلين
النقابيين"...
وشدد
البيان على
الغش كعامل
مساعد في "خلط
الأوراق"
وإقصاء
الكفاءة ورح
التباري
الشريف لتسهيل
توزيع الحصص
على الكثل
الثلاثة
المذكورة
آنفا خارج اية
عراقيل
وفرض الامر الواقع
على المرشحين
المندهشين من
النتائج النهائية
المعلنة
...وكان المقال
قد اعتمد في استقراء
النتائج على
عدة معطيات
إقليمية ووطنية،
أهمها :
1.
العدد
المحدد
لنيابة
العرائش (21)
والعدد
المحصل (117) .
2.
ارقام
الامتحانات
المتسلسلة
للمترشحين
الشاهدة على
شيوع الغش.
3.
لائحة
الناجحين لكل
نيابة على
حدة.
والعجيب
أن هذه
العوامل
الثلاثة كلها غيبت
في الشكل
الجديد
لاعلان
النتائج (صيف
2005) إد تم
الإعلان عن
النتائج دون
الإشارة لا
إلى اسم
النيابة ولا رقم
الامتحان ولا حتى
أية إشارة إلى
حصة كل إقليم
على حدة ... وهو
تضبيب يعرقل
شيوع ثقافة
تحليل نتائج
الامتحان
المهني!!! وهذا ما
يجعله يدعم
توجه ثقافة الأمثال
الشعبية
العتيقة: "برق
ما تقشع"، "الله
يجعل الغفلة
ما بين البائع
والشاري"...
أكثر مما يحيل
على الشعارات
الكبرى :"الحداثة"،
"العقلانية"...
تبقى
الإشارة إلى
أن مخرج هذا
الشكل من عرض
النتائج نسي
أهم ما كان
يجب حذفه
أيضا. وهذا
الشيء هو "رقم
التأجير"...
إن "رقم
التأجير" هو هوية
المتبارين
وبطاقة
تعريفهم. إن
طغيان أرقام
التأجير
القديمة
لدليل على أن المباراة
انشئت خصيصا كاحتياط وكملحقة
للترقية بالأقدمية
في محاولة
للتخفيف من
ضغط
جحافل
المنتظرين
من
الاقدميين ولا علاقة
لها لا
بالتباري ولا
بتحرير
الاجابات في
قاعات
الامتحانات... وهذه
التجربة،
تجربة تفويت
الأقدمين في
مباراة أنشئت
خصيصا
للكفاءة
والتباري
النظيف، تعيد
إلى الذاكرة
تجربة الثلث
الناجي في البرلمان
في
الثمانينيات
من القرن
الماضي في تجربة
الغرفة
التشريعية
الواحدة ! فالأمر
لا يتعلق
بأكثر من
تفويت
الأقدمين من
خلال
المباراة
وتهجير "النقابيين"
سريا معهم !!!
صحيح أن
أرقام
التأجير
القديمة، كما
يشيع المشوشون
على الحقيقة،
في حال تقاعد
حامليها من
قدماء رجال
التعليم،
تنتقل
لوافدين جدد
على قطاع التربية
والتكوين.
ولكن هؤلاء الوافدين
الجدد على
القطاع وعلى
رقم التأجير
لن يكون بمقدورهم
اجتياز
المباراة
موضوع هدا
البيان قبل
مرور 12 سنة على
الأقل لكونهم
سيصنفون
كموظفين في
السلم
التاسع !
ردود
الفعل على
مقال أكنوبر 2004:
على
المستوى
الاقليمي لم
يكن ينقص هذا
النوع من ردود
الفعل سوى
الخروج في
تظاهرة. وأعتقد أن
الأحجام عن
تلك التظاهرة
أساسه الخوف
من صناعة بطل
خصم. فقد
انقسمت ردود
الفعل الى
أربعة أشكال :
1-"الراسبون":
وهم متضامنون
مع المقال
ويطالبونه بلهجة
أحد وأوضح.
2-"الناجحون":
وهم يعتبرون
المقال
اساسه غياب الروح
الرياضة .
3-الخائفون
من انعكاس
آثار المقال
على حظوظهم المستقبلية
: وهم من
استوفوا
مؤخرا شرط
الست سنوات في
السلم 10
ويستعدون
للتباري وهم
خائفون من
العقاب الجماعي
المترتب عن
البيان.
4- القبليون
الجدد: وهم
يعادون
المقال
3 مرات. أولا،
لانه يعريهم
من زيفهم.
وثانيا،
لحاجتهم لعدو
خارجي يمنحهم
مبرر الوجود.
وثالثا،
لاستعداد
بعضهم
للانتخابات
القادمة، 2007 فقد عمدوا
لتحرير ردود طمعا في
الارتقاء من الرتبة
الخامسة الى
ضواحي وكالة
اللائحة في حزبهم.
فقد
حاولوا قراءة
المقال
بمنظار
انتخابات 2007...
ولا حول ولا
قوة إلا بالله
العلي العظيم.
القبيلون
الجدد:" انصر
أخاك ظالما
أوظالما"
من
الطبيعي حين
يعرى الانسان
فجأة ويترك
للبرد
أن يلجأ الى
أي شيء، ليس
ليستر عورته،
ولكن ليحمي
نفسه من نزلة
برد .... وهدا ما
حدث للقبليين
الجدد مع مقال
اكتوبر2004.
فقد تحرك
القبليون
الجدد،
متأخرين جدا
بعدما شاهدوا
تأثير
المقال
على عموم
المتبارين
والمهنيين
المعنيين
بالامر لارتباطه
بالمطلب
المجتمعي
العام، "مطلب
المصداقية"...
فبعدما كانوا
يتخوفون من
صناعة بطل من
كاتب المقال،
تأكدوا أن صمتهم
لا يخدمهم في
شيء
فخرجوا
بغتة يدافعون
عن
السياسة
التعليمية
وعن الوزارة وعن
الكوطا في
الترقيات على
اساس انها
الكوطا في
الامتحانات ،
ويدافعون عن التسريب وعن
الغش وعن مزاجية
المصحح في
الامتحان وعن
كل شيء ... .بعدما
وجدوا أن من
مناضليهم
ومسؤؤليهم، اسماء
انتهازية لا
تستطيع حتى
الاعتماد على
نفسها في
امتحان مهني
والدفاع عن
آرائها على
أوراق
الامتحان، فما
بالك بالدفاع
عن قضايا
الشغيلة
التعليمية
ومطالب
الطبقة
العاملة على
أرض الواقع
وخوض المعارك
الحقيقية...
وللتضليل،
فقد خرجوا
قهرا للشارع
وللصحافة ليخلطوا
بين النقابية
و الانتهازية
تم يدافعون عن
الاثنين معا. ..
عن الروح
الرياضية:
الروح
الرياضية هي
ثمرة لعب نظيف
واضح القوانين.
فالقوانين
الواضحة
واللعب النظيف
لا يمكنها ان
تنتج إلا
تسليما
بالنتائج وقبولا
بها. وأما ما
دون ذلك فعنف
في عنف: أن
تكون انت
الفريق المضيف
يساندك الطقس
والجمهور
والعشب والحكم...
وتطالب
الفريق الآخر
بالروح
الرياضية وبرودة
الدم
والاتزان
والتحلي
بالقيم المتعارف
عليها في
أماكن أخرى من
العالم،
فهدا هو العبث
وهذه هي
السخرية.....
التهديدات:
تلقينا
عقب صدور
البيان عدة
مضايقات ولكن
افظعها جميعا
هو هدا
التهديد
الصادر
ليس عن مافيا
الدعارة او
مافيا
المخدرات او
مافيا التهريب
او مافيا
"الهجرة
السرية"... بل
تهديد صادر عن
مسؤول نقابي
في مكتب نقابي
في فرع نقابي...
تهديد
بالإعتداء
البدني. وقد
حرص هدا "المسؤول
النقابي"
على إيصال
تهديده إلينا
شفويا عن طريق
احد "مناضليه"،
تجنبا لأي
دليل مادي على
فعلته
المحتملة لكننا
حرصنا على
تحويل الامر
إلى فعل موثق
مكتوب وكان
هدا ردنا
الكامل عليه
عن طريق
البريد على
عنوان مقر فرع
"نقابته":
"الموضوع:
رد على تهديد
بعد
التحية
تلقيت
اليوم زوالا
نص التهديد
الشفهي بالاعتداء
على
شخصنا على
لسان رسولكم
الاستاد (...)،
وهو التهديد الدي
اثار
اندهاشنا لغياب
علاقة
تواصل او
عمل
تحتم
دلك
سوى لكون
بياننا
حول نتائج
الامتحان
المهني 2004
تعرض
للظروف
السلبية
التي
رافقت
الامتحان
المهني.
ولانني تعرضت مند
قراري حمل
القلم كسبيل
للاسهام في
النقد
والتنوير
الاجتماعيين
لسلسلة من
الاعتداءات،
فإنه لا
يمكنني سوى
اخد تهديدكم
بعين
الاعتبار
وبجدية اكبر.
ولدلك اشعركم
ان أي اعتداء
سنكون موضوعه
إما من طرفكم
شخصيا او من
طرف آخرين:
معلومين او
مجهولين،
ملثمين او
مكشوفي الوجه
سيجعل من
اتهامكم هدا
مرجعا
للاعتداء ومن
رسولكم
الاستاد (...)
شاهد إثبات. كما
انني أحتفظ بنسخة
من هدا الرد
لليوم الأسود.
والسلام."
مدينة
القصر الكبير
بتاريخ:13
اكتوبر 2004
وثائق
للتاريخ:
إن ما
يفزع
الخائفين من
هده البيانات
ليسهدا التأسيسالمحتمل لتقليد
جديد قوامه
الخروج للرأي
العام ، وليس
خوف البعض
الآخرمن
انتشال
الغنيمة من
أحشائهم فهم
يعرفون أن "القانون"
لا مجال فيه
للعب، ولا هو
بالخوف من
إغلاق الباب
في وجه طابور
المنتظرين من
باقي "القبليين
الجدد" فهم
يعلمون أن من
يجيد
الانتظار
يقطف الثمار
أسرع ممن يبدل
جهدا ويتمسك
بالقوانين
والتشريعات
والأعراف
والقيم... إن ما
يخيف الجميع هو
كون
هده
البيانات هي "وثائق
للتاريخ":
أسمى المحاكم
وأكثرها قسوة
ومصداقية.
ومن
هدا المنظور،
كنت أحضر مقالة
بعنوان: "كيف
تقرأ نتائج
امتحان مهني مشكوك
في مصداقيته"،
إلا
أنني عدلت
عن الفكرة في
آخر الأمر
لأنني لا أريد
أن أتخصص في
تحليل نتائج الإمتحانات
المهنية...
امتحان 4
نوفمبر 2004،
التجربة
الثانية:
بعد
الإعلان عن
نتائج امتحان
الحلقة
الثانية من
المباراة، لوحظ
خروج بعض
الأبواق
الانتهازية
والأفواه الرخيصة
في الترويج
لمعاقبتنا بربط نسبة النجاح
المتدنية هده
السنة بصدور
البيان
وهم لا
يشعرون
بالإهانة في
أدوارهم ولا
يعون ما
يقومون به ولا
يعرفون أن
التباري
الشريف لا
علاقة له لا بغضب
الإدارة ولا
بفرحها ، لأن
القانون يجب
أن يكون فوق
الجميع وفوق
كل العواطف وأن
الحصة
المخصصة
للجهة (7%) لا يمكن
المساس بها
بأي وجه: لا
المكافأة ولا
العقاب ولا
القصاص...
وإدا ما
اعتمدنا على
ادعاءاتهم الجوفاء،
فإن ما يحدث
لا يفرح...
وإدا ما
اعتمدنا على
ادعاءاتهم الجوفاء ، فسيكون
الأقدمون في
نيابة إقليم
العرائش في
مباراة 2003 قد
كوفئوا بحصة
نجاح تفوق
الحصة
المحددة لهم
ثلاث مرات لعدم
دعمهم
لمقاطعة
المباراة فنالوا
حصص النيابات
الأخرى التي
قاطعتها رافعين
سقف حصتهم
المحدد من 7 في
المئة إلى21 في
المئة.
وإدا ما
اعتمدنا على
ادعاءاتهم
الجوفاء ، فسيكون لكل
زمن إدا ما تم
نقصان. فتداعيات
المباراة
استغلت
للعقاب
تماما
كما استغلت
من قبل
للمكافأة. فمن
أصل 117 منجحا في المباراة
الأولى ، نزل
العدد إلى 7
، أي
أن العقاب وصل
في لغة الرياضيات
إلى -110 (ناقص
مائة وعشرة).
إن
التباري
الشريف يتوقع
تصحيحا نزيها
وإعلانا
سريعا
للنتائج
والتزاماصارما
بعدد المقاعد
المخصصة لكل
إقليم (7%).
إن
التباري
الشريف لا
يتوقع أبدا
مكافأة أو عقابا
أو قصاصا.
لماذا
انتظار نتائج
الامتحان
للخروج بمقال سنوي
ثان؟
ان أي
مقال
يتقصد النقد
الايجابي البناء
، يندرج تحت
صنفين من
القراءة:
1.
القراءة
التقنية:
وهي قراءة
المهنيين
المتحفظين
بحيت يكون تركيزهم
ينصب على
الحدود
الصغيرة والفضاءات
المحدودة
والقوانين
المحلية
المتعارف
عليها ...
2.
القراءة
النسقية:
وهي اقوى
أشكال
القراءات
لكونها شاملة
تربط الاسباب
بالمسببات ،
وتصل المحلي
بالوطني وتبحث
في الجزئي
لتصل الى
القواعد
المنظمة
للكلي .....لذلك
فقراءتنا
لنتائج
الامتحانات
المهنية تصنف
في الخانة
الثانية: خانة
القراءة
النسقية. فان
كانت لها قوة
فللأسباب
المذكورة
اعلاه. إن قوة
المقال
الكبرى تكمن
في ربط ما
يحدث في قاعات
الامتحان
وأجواء
الانتظار وما
يعلق علي
سبورة
النتائج وشكل
التفاعل مع
النتائج المعلنة
من قبل
المتبارين ربطا
لصيقا
بالمطلب
المجتمعي
العام: "مطلب
المصداقية".
لكن ما
يحز في النفس،
ونحن في القرن
الواحد والعشرين،
ان نجد أنفسنا
لازلنا نحرر
المطالب ضد
الغش ومن اجل
تصحيح فعلي
لاوراق
الامتحانات
ونجاح
الناجحين
ورسوب
الراسبين
وسرعة إعلان
النتائج والالتزام
بالحصة
المحددة لكل
جهة (%7)...
انه
لأمر مؤسف أن
نجد "مسؤولين
نقابيين"
يقفون ضدنا
ويهددوننا
بالاعتداء
الجسدي وآخرون
يؤبدون ثقافة
حالة الطوارئ
على القول
الحر بتشييع
التخويف من
ثقافة
البيانات، وآخرون
يكيلون لنا
التهم عبر
الجرائد ... انه
لأمر مؤسف
حقا.
قرار
المقاطعة
الأبدية
لامتحان "
السلوم احداش":
لكل
الأسباب
المذكورة
آنفا فقد قررت
مقاطعة جميع
الحلقات
القادمة
للامتحان
المهني
لاساتدة
السلك
الإبتدائى لولوج
"السلوم
احداش" مدى
الحياة ... نظرا
لوضوح الفلسفة
التي تنهل
منها
المباراة
إجراءاتها
وهي في جميع
الحالات لا
تمت بأي صلة
لا الي جوهر
الميثاق
الوطني
للتربية و
التكوين ولا
لروح التباري
الشريف ولا
لاحترام
كرامة رجل
التعليم الذي
يحضر لهده
المباراة
لشهور ويحج
إلي مراكز
الامتحان
قادما من
مسافات
بعيدة ويبني
على نجاحه في
المباراة
نجاحات أخرى
في الحياة...
لكل هذه
الأسباب،
أعلن مقاطعتي
إلى الأبد
لهدا النوع من
المباريات
التي ليس لها
من التباري
غير الاسم.
سلطة
العين : سلطة
الحقيقة
قد يتحول
يهودي الى
الدين
الاسلامي،كما
قد يتحول
البودي الى
الديانة
المسيحية فهو
حر في تغييره
لدينه بمحض
ارادته إد لن
تدينه محكمة
من المحاكم في
أي بقعة من
بقاع الارض.
لكن أن يتغير
شاهد عيان من
شاهد ب"نعم"
الى شاهد ب"لا"
، فهدا ما لا
يمكن لمحكمة
من المحاكم في
أي ثقافة من
الثقافات
وعلى امتداد
العصور إلا أن
تدينه وبأشد
العقوبات.
فسلطة العين
هي أعلى السلط
لأنها بكل
بساطة: سلطة
الحقيقة.
والمثل
المغربي يقول:
"ها الحق (=
العين)، وها
الباطل
(الأدن)". والمثل
العربي يؤكد: "ليس
من رأى كمن
سمع"...
لقد كنت
دائما أتروى
في نشر
مقالاتي حتى "سنة
اعلان
النتائج"
لتكتمل
الحقيقة. وقد
كنت أركز في
مقالاتي على إقليم
واحد أعرف فيه
الاماكن
والعقليات
والمستويات
الدراسية
وأسماء
المتبارين
وسنهم وانتماءاتهم....
لكني لم أكن
أدرس هذا
الاقليم الخاص
إلا لفهم
مجريات
الامور في
البلاد
برمتها ولقد
رأيت بعيني ما
لا يمكن لاحد
محوه...
"لقد
رأيت الحلم"... كانت
آخروأقوى خطب
الزعيم الزنجي
الخالد مارتن
لوثر كينغ،
قبل اغتياله.
لكن شتان بين
الحلم الدي
رآه مارتن
لوثر كينغ
والكابوس
الدي يلهم هذا
البيان !!!
****
حلم
مارتن لوثر
كينغ
“ I have a dream that one
day this nation will rise up and live out the true meaning of its creed: "We
hold these truths to be self-evident: that all men are created equal." I have a dream that one day on the red
hills of Georgia the sons of former slaves and the sons of former slave owners
will be able to sit down together at a table of brotherhood. I have a dream
that one day even the state of Mississippi, a desert state, sweltering with the
heat of injustice and oppression, will be transformed into an oasis of freedom
and justice. I have a dream that my four children will one day live in a nation
where they will not be judged by the colour of their skin but by the content of
their character. I have a dream today”
Martin Luther King, Jr.
انقر
هنا لتحميل الجزء
الأول من الكتاب
المجاني
"تاريخ
التلاعب
بالامتحانات
المهنية في
المغرب"
****
العودة
إلى
مواد
التحقيق
الصحفي
تقرير
أكتوبر
السنوي
الأول، 2004: نتائج
امتحانات
بنكهة كوطا
الإنتخابات
تقرير
أكتوبر
السنوي
الثاني، 2005: المصداقية
أو لا
شيء
التقرير
السنوي
الثالث، 2006 : تاريخ
التلاعب
بنتائج
الامتحانات
المهنية في
المغرب
تقرير
أكتوبر
السنوي
الرابع، 2007: ملفات
التعليم وملفات
هيأة الإنصاف
والمصالحة
تقرير
أكتوبر
السنوي
الخامس، 2008: سؤال
الكفاءة في
زمن ترسب
التعليم
الوطني دوليا
المطالبة
بإلغاء نتائج
"الانتقاء"
القبلي لملفات
الأساتذة
المترشحين
للتدريس
أبناء الجالية
لسنة 2008
نحو
هيأة قطاعية
تعليمية
مستقلة
"للحقيقة والإنصاف
والمصالحة"
على
هامش إجراء
أول مباراة
لولوج مركز
تكوين المفتشين
في عهد فلسفة
"التناوب
والتوافق والت..."
خريطة
الموقع
جميع الحقوق
محفوظة
للمؤلف
ALL
RIGHTS RESERVED
e-mail : saidraihani@hotmail.com
<title>http://raihani.free.fr/arabicversion-chronicles-text14.htm</title>
<meta name="description"
content=" عن
نتائج
الامتحان
المهني لولوج
الدرجة الاولى
(السلم11) الخاص
بأساتذة
التعليم
الابتدائي
<meta name="keywords" content=" مقالات
نقابية، نقابي،
نقابيات،
نقابة ">