مشاعل القصر الكبير

 

Flambeaux de Ksar El Kébir

 

Torches of Ksar El Kebir 

 

 

ataallah

محمد أطاع الله

 

 

(خاص بموقع مشاعل القصر الكبير)

 

من أسرة عريقة بالقصر الكبير ومن المغاربة الأوائل الدين سيحالفهم الحظ بالالتحاق بمدرسة الفنون الجميلة بتطوان إبان الحماية الإسبانية لشمال المغرب، حيث سيدرس هناك على يد أساتذة إسبان كالفنان الغرناطي بيرتوطشي وكورديو وغيرهم. بعد إكمال تكونيه التحضيري الأساسي بطريقة أكاديمية تقليدية يلتحق بالمدرسة العليا للفنون الجميلة سانتا إزابيلا دي هونغريا بمدينة إشبيلية عاصمة الأندلس ليغادرها ويلتحق بعدها بأكاديمية الفنون الجميلة بروما ، وبعد إكمال دراسته بإيطاليا يعود إلى المغرب حيث سيعين مسؤول عن مصلحة الآثار بوزارة الشؤون الثقافية ، بعدها سيعمل كأستاذ للفن التشكيلي بالمدرسة البلدية للفنون الجميلة بالدارالبيضاء إبان الستينيات والسبعينيات، رفقة رواد الفن الطلائعي كالفنان شبعة والمليحي وبلكاهية وبعد أحداث السبعينات الرهيبة سيغادر المغرب ويطلب اللجوء السياسي بفرنسا، بدايته هناك بالمنفى ستكون جد صعبة حيث سيفتح محترف حر لتعليم فن الرسم والصباغة للهواة بمدينة كان الشمالية ،بعدها سيصبح مدرس للفن بمدرسة الفنون الجميلة بنفس المدينة، إلى أن يحال على التقاعد .وبعد فترة إقامة طويلة بفرنسا سيعود إلى المغرب ليستقر بمراكش لكنه لم يصمد بالجنوب المغربي ،وحسب قوله يغادر هذه الأخيرة بسب الجو الحار ويختار الشمال و يقيم بطنجة، الفنان أطاع الله رغم قيمته الفنية فهو غير معروف لدى الوسط القصري كفنان من الحجم الكبير ورائد طليعي في تاريخ الفن المغربي المعاصر ، فقط فئة قليلة كجيله والمقربين منه ، ورغم شهرة اسم أطاع الله وحي أو غرسة أطاع الله أيام زمان بساتين أشجار البرتقال ،و كون هده المدينة تفتقر لبنية وهيكلة ثقافية صحيحة وغياب فضاءات عرض للفن التشكيلي وأطر مؤهلة ومتخصصة في المجال وخاصة أطر الثقافة المنعدمين في هده المدينة محليا ككل فر غم كل المحاولات التي تبدلها بعض الجمعيات تظل كل الأنشطة شبه مدرسية ويتيمة وتدور في حلقة مفرغة وضيقة وليس لها أي تواصل ولا أدنى تأثير على المجتمع المحلي والزائر للمدينة.

 

(خاص بموقع مشاعل القصر الكبير)

 

 

Mohamed Attalah est d'abord le parcours d'une vie. Né à Ksar Kébir, l'artiste a étudié à l'Ecole des Beaux Arts de Tétouan avant de rejoindre l'Espagne, l'Italie et enfin la France.

 

Après avoir créé des paysages inspirés du travail de son maître Bertuchi, il évolue vers des styles post-impressionnistes et expressionnistes par la suite, tout au début de son séjour en Espagne. En Italie, il découvre le Zen et le Tao. Il s'interroge sur le sujet motif, l'expression et la technique.

 

 En 1972, il s'installe en France et fonde l'atelier de recherche esthétique. C'est un espace dédié à la promotion de l'art contemporain et sert à organiser des évènements culturels. Il va, par la suite, enseigner à l'Ecole des Beaux Arts de Caen et travailler sur divers systèmes de codage, il crée à l'aide de l'ordinateur et produit une revue d'art vidéo «Are Video».

 

Après un séjour à Grenade en Espagne, il conçoit «Arabesque», œuvre composée de 300 modules, continuels, 137 modules et inclinaisons, encore inachevés-séries d'œuvres issues de différentes méthodes de superpositions et permutations.

 

 

(ورقتان من إعداد الفنان محمد الرايس)

 

 

مشاعل القصر الكبير

 

Flambeaux de Ksar El Kébir

 

Torches of Ksar El Kebir 

 

القصر الكبير

التصوف

الرياضة

الموسيقى

الفن التشكيلي

الرواية

الشعر

القصة القصيرة

القصة القصيرة جدا

النقد الأدبي

البحث العلمي

الترجمة

الإعلام

النضال السياسي

 

 

 

الرئيسية

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

email11

 alcazarquivirmio@gmail.com

 

<title>http://raihani.free.fr/kasraoua/ataallah.htm</title>

<meta name="description" content=" الفنان التشكيلي محمد أطاع الله ">

<meta name="keywords" content="فنان تشكيلي، مدينة القصر الكبير،المغرب ">